جديد ..الترددات الصوتية للعلاج من الآفات المستعصية

  • Home
  • Blog
  • جديد ..الترددات الصوتية للعلاج من الآفات المستعصية

جديد ..الترددات الصوتية للعلاج من الآفات المستعصية

الـتـــردادت الـصـوتــيــــة لجعـل حياتـك أكثـر إيجابيــــة
قوله  تعالى :﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ﴾
الكلمة الطيبة صدقة والكلمة الخبيثة يهوي بها الإنسان إلى أسفل السافلين ولهذه الكلمات تردد ونبرة تدل على صدقها ومشاعرها و لا يمكن تزويرها فهي تخرج عن عضو جسمي اللسان ولكن تدل  على معنى حقيقة مشاعر الانسان  في  باطنه وتتلقفه الأذن  وهي عضو جسمي  وتترجم  معناه  في باطنه وتعكس مشاعره  وهذا التلاقي  كالذكر والأنثى .فمثلا اللسان مقام الذكورة أنك تستطيع أن تحدث اثنين وثلاثة ومئة ولكن  لاتستطيع أن تسمع إلى اثنين والأذن مقام الأنثى فعندما  يتم  هذا التلاقي تتم البرمجة الروحانية  للطاقة الصوتية فتشعر بها ان كانت  صادقة لطيفة قريبة  للقلب  أو   تشعر  بخبثه  وحسده وغيرتها لكل منا له تردد صوتي يرسم عند البعض ,حالة إيجابية أو سلبية
التـــردد الإيجـابــــي:
يولد ابتسامة وفرح عند الآخرين وتكسبهم الأمل حتى أكثر من ذلك هي الدواء لكل داء أن استطعنا استخدام هذا التردد بشكل جيد
كنا نسمع كثيرا عن علاج الموسيقا فهي غذاء الروح وانتشر في مختلف بلدان العالم وفي بعض الدول الأوروبية استخدم لزيادة إنتاج حليب البقر وبالفعل أعطت نتائج مذهلة وكذلك جرب على الدواجن والطيور وحتى النبات حيث بالصين استخدموه لتحسين مذاق الشاي.   التردد الصوتي للأم على الجنين: كيف كان ينعكس على سلوك الطفل بالفطرة من حالة البكاء إلى الأبتسامة والهدوء والاطمئنان التردد في التراتيل الدينية الذي يبعث في النفوس الطمأنينة والراحة ويزرع الأمل والثقة في النفوس والكثير ممن يقعون في الأكتئاب والحالات النفسية والمشاكل يلجأوون للعبادات الدينية والدعاء الصادق من القلب .
قوله تعالى
( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللًّهِ الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )
ولولا ذلك لرأينا حالات الأنتحار الكثيرة واليائس ومن أول  مصيبة  تهرع  الناس  إلى  الهروب  والأختباء   والخوف  والفزع  قد تصل الى الأنتحار فلولا هذا التردد  الإيجابي  والإيمان لما أستمرينا وتحدينا  المصاعب
ونشحن طاقتنا  الروحية  بعد أن فرغت  لنستعيد زمام  المبادرة
الـتــردد السـلبــي:
الكثير من الأشخاص الذين يشكون من سوء الحظ   ومنهم من يعمل على تغيير اسمه ظنا” من أن تغيير الاسم سيجلب له الحظ وهذه الفكرة خاطئة فالمشكلة ليست بالاسم المشكلة بالبرمجة الروحانية للطاقة الجسمانية فهولاء   صنعوا لنفسهم تردد سلبي  متراكم  وأصبحت كلامتهم  تخرج  من أفواهم و لكن في باطنهم  مليئين باليأس والخوف  وسوء الحظ وطاقتهم  أصبحت  ضعيفة من حيثو لايعلمون  ونبرة صوتهم  له باطنية مشبعة باليأس والضعف وسوء الحظ  حتى أنه أصبحت تعيش معهم وهم  لا يشعرون
فالأفكار السيئة  وسوء الحظ تم نشرها بشكل غير مبرمج ة على الحالة النفسية والجسمانية وأصبحت تعكس التردد السلبي لك..من خلال الصوت والأفعال حتى تأثيره يعكس على نضارة البشرة والصحة البدنية وتساقط الشعر وحتى قلة في الرزق ويسبب العنوسة ويعكس أيضا” على حالة المنزل والأجواء المحيطة بك.

اترك تعليقاً إلغاء الرد

Exit mobile version