loading

اليوم: 10 يونيو، 2018

  • Home
  • يونيو 10th, 2018

المفتاح لزيادة الأرزاق

لتيسير الارزاق

– سورة (الواقعة) يوميا عند الصباح مرة واحدة
– سورة (التكاثر) كل اثنين وخميس قبل النوم عدد 40 مرة
– الصدقة على الفقراء والمحتاجين
لاتكال على الله وليس التواكل
والسعي وراء العمل
وان لم يكن ماتراه تستحقه بعملك فقبل بالموجود تفتح لك فيما بعد الاعمال
التحرر من شغف المال وسحره واللهث وراؤه
حتى لانكون عبيد المال
الشكر لله تعالى على القليل والكثير
افكار الثروة خطيرة فهي تبرر الوسيلة وتغير السلوك وتقسي القلوب علينا الحذر حتى لانقع ضحية افكار وسلوكنا ومشاعرنا
(اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان بعيدا فقربه ، وإن كان قريبا فيسره ، وإن كان قليلا فكثره ، وإن كان كثيرا فبارك لي فيه يأرحم الراحمين )
الحمد لله على ماوهبنا من صحة وعافية وهي من اجمل النعم الصحة في الابدان ولكن لايخلوا ان بعض الناس
تعاني من نكد العيش بجلب المال والارزاق وان كان الرزق يحتاج السعي والعمل
ولكي يتمم الله علينا
نتقرب بالاعمال الصالحة والدعاء ليكون المال رحمة ونعمة لنا ولمن حولنا والا يكون نقمة علينا
طاقة جلب المال تاتي عندما يصبح قميته كصرفه بالحلال طبعا
لاقيمة له في صرفه ولاصعوبة في جلبه
هناك لذة في صرف المال لادخال السعادة على الاولاد والأهل والاقارب والمحتاجين والفقراء
وهؤلاء الاشخاص لديهم طاقة جذب المال ويشعرون بالسعادة اكثر من غيرهم
و يزيدهم الله في نعمه ويكثر في رزقهم ويبارك لهم بالمال الحلال
وهناك اشخاص يجلبون المال من الحرام والشح ولكن هذا المال نقمة ولايدوم مهما طال الزمان

صفة تبعدك عن الخلق و الخالق فاحذرها

هناك صفة قد يبتلي فيها الله سبحانه و تعالى أذا لم يكن له فيه حاجة فما هي ؟؟

قال أمير المؤمنين عليه السلام في عهده لمالك الأشتر:
و لا تدخلن في مشورتك بخيلا ، يعدل بك عن الفضل ، و يعدك الفقر ، و لا جبانا يضعفك عن الأمور ، و لا حريصا يزين لك الشره بالجور .
فإن: البخل، و الجبن، و الحرص، غرائز شتى، يجمعها سوء الظن بالله .نهج البلاغة ص430كتاب 53. فإنه عليه السلام: فضلا عن النهي عن البخل في نفس الإنسان، نهى أيضا عن الاستعانة بالبخلاء ومشورتهم.
فإن البخيل: يمنع ببخله الحقوق وأعمال الخير، الجبان لا يقدم في ما يجب عليه من الواجبات، الحريص على طلب الدنيا لا يتفرغ لشيء من حقوق الله والعباد، ويجمعها سوء الظن بالله، وهو محرم وقد يعد من الكبائر. وهذه أحاديث كريمة عن أهل البيت تعرفنا معنى البخيل والشحيح الذي هو أخس من البخيل: فعن الإمام جعفر عن آبائه عليهم السلام: أن أمير المؤمنين صلوات الله عليه سمع رجلا، يقول: إن الشحيح: أعذر من الظالم. فقال له: كذبت، إن الظالم قد يتوب و يستغفر، و يرد الظلامة على أهلها. و الشحيح: إذا شح، منع الزكاة، و الصدقة، و صلة الرحم، و قرى الضيف، و النفقة في سبيل الله، و أبواب البر، و حرام على الجنة أن يدخلها شحيح. وقال أمير المؤمنين عليه السلام: إذا لم يكن: لله في عبد حاجة، ابتلاه بالبخل. وقال الإمام أبو الحسن موسى الكاظم عليه السلام: البخيل: من بخل بما افترض الله عليه. وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ما محق الإسلام: محق الشح شيء. ثم قال: إن لهذا الشح دبيبا كدبيب النمل، و شعبا كشعب الشرك، و في نسخة أخرى الشوك. وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:ليس بالبخيل: الذي يؤدي الزكاة المفروضة في ماله، و يعطي البائنة في قومه. وعن الفضل بن أبي قرة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: تدري ما الشحيح؟ قلت: هو البخيل. قال عليه السلام: الشح أشد من البخل. إن البخيل: يبخل بما في يده. و الشحيح: يشح على ما في أيدي الناس، و على ما في يديه، حتى لا يرى مما في أيدي الناس شيئا إلا تمنى أن يكون له بالحل و الحرام، و لا يقنع بما رزقه الله.

علم الفلك ما قبل ميلاد السيد المسيح

في عام 1793 ألف العالم القرتسى ديبوى بعد دراسته لرسوم البروج الفلكية على معابد دندرة وإسنا، كتابا استنتج فيه، من علامات على هذه البروج ومن حساب قام بحسابه، أن المصريين القدماء هم أول من عرفوا علوم الفلك والبروج السماوية، وأن عمر هذه الأبراج الفلكية المصرية يبلغ من 13 إلى 15 ألف سنة قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام، واستنتج من هذا أن الحضارة المصرية عمرها أكثر من خمسة عشر ألف سنه قبل الميلاد.وبعد ذلك بسنوات، وفي عام 1798 غزا نابليون بونابرت مصر، وزار فيلقه العلمي الصعيد في حملة ديزيه الشهيرة للقضاء على فلول المماليك فشاهدوا برجين في سقف معبد دندرة وبرجين آخرين في معبد بالقرب من إسنا ولاحظوا أيضا أن قواعد التقسيم في هذه الأبراج واحدة، ولكن العلامات ومواقع الكواكب مختلفة. في إسنا تبدأ ببرج العذراء، وفي دندرة تبدء ببرج الأسد، وأرجعوا هذا الاختلاف إلى اختلاف وقت بناء هذه المعابد، فقال العلماء إن معبدي إسنا يرجعان إلى سبعة آلاف سنه ومعبد دندرة يرجع تاريخه إلى أربعة آلاف سنة.نشرت هذا الخبر جريدة المونيتور التي كانت تصدرها الحملة من القاهرة في عددها الصادر في 18 أغسطس/آب 1800. وقالت الجريدة إن معابد إسنا ودندرة تعد من أحدث المعابد المصرية القديمة.
كان مجرد نشر هذه الحقائق ثورة على المعتقدات الدينية السائدة حول تاريخ خلق العالم كما جاء في أسفار العهد القديم