loading

الوسم: المحبة

  • Home
  • الوسم: المحبة

لا تظلم زوجتك ..

لا تظلم زوجتك انها ذات الفتاة الجميلة التي احببت يوما من الايام وكنت تتوق لرؤيتها وسماع صوتها ورؤية عينيها التي تملأ روحك سعادة وقوة…

جمال المرأة الباطني

لم يتغير شيء انما انتقل جمالها الظاهري الى باطنها وتحول عملا وتربية وسهرا
فان اهملت نفسها اليوم لانها تفكر بك وبأولادك وتقوم على مرضهم ونظافة ثيابهم وتعليمهم

التكوين العاطفي للمرأة

إن المرأة مخلوق عاطفي بالدرجة الأولى، وهذا هو المدخل الأساس لفهم شخصيتها وكيفية التعامل معها. المرأة تهتم أولا بالإشباع العاطفي، ولذا فإن ” قول الرجل للمرأة: إني أحبك لا يذهب من قلبها أبدا”، كما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

تغير شكلها الخارجي

فلا تظلمها ان بدت شاحبة او متعبة او لم يعجبك الطعام التي استعجلت لاعداده لك حدّد الإمام علي بن الحسين عليه السلام العوامل التي تعمق المودة والرحمة داخل الأسرة، وجعلها مسؤولية كل من الرجل والمرأة فقال عليه السلام: “لا غنى بالزوج عن ثلاثة أشياء فيما بينه وبين زوجته، وهي: الموافقة ليجتلب بها موافقتها ومحبتها وهواها، وحسن خلقه معها، واستعماله استمالة قلبها بالهيئة الحسنة في عينها، وتوسعته عليها

التعاون بين الزوجين

للتعاون بين الزوجين في إدارة المنزل أثر في تقوية العلاقات والروابط الأسرية و الروحية، ويخفف من الضغط والألم عمن يتصدى لكل الشؤون، ففي رواية تبين أن أمير المؤمنين كان يحتطب ويستقي ويكنس، وكانت فاطمة عليها السلام تطحن وتعجن وتخبز

حق العلاقة الزوجية

و للمرأة على زوجها أن لا يهجرها ولا يتركها كالمعلقة لا كالمتزوجة ولا كالمطلقة. وإن كان عنده أكثر من زوجة، عليه أن يعدل بينهن في المبيت , من الأمور التي حضّ عليها الإسلام، إبقاء العلاقة بين الزوجين مغلفة بالستر والكتمان.

صفات أبراج النساء

لتتعرف على صفة الزوجة من خلال برجها …انقر هنا …

حتى تستفيد من دروس علم الفلك و الرمل و الحرف و تعرف طاقة اسمك …انقر هنا …

لتعرف اكثر عن اسرار أسمك ورقمك وبرجك الباطني والتوافقات وتقوية الحظ وشحن الطاقة لأسمك
نتشرف بزيارتك للاطلاع على المزيد من اسرار الأرقام والاسماء الخاصة بك اضغط على الصورة

برج باطني
برج باطني

المحافظة على العشق بعد الزواج

إن أغلب الناس يعيشون مرحلة رائعة من حياتهم قبل الزواج مع الشريك تتجلى بالعشق والشوق والحب والرومنسية وليس شيء ألذ من لقاء الحبيب

وبعد الزواج ومع كثرة الأشغال والإهتمامات بالمعيشة والأولاد تطفىء تلك المشاعر وتستبدل بهموم الحياة ويكثر الإنتقاد والكلام الجارح بين الزوجين ويصعب خروج كلمة غزل من الزوج والزوجة وإن فعلها مرة لم تحمل ذات البريق القديم

فحتى تبقى حياتنا جميلة ولا نفقد أروع أحاسيس الإنسان وهو العشق والغرام الجالب للسعادة والطاقة الإيجابية

إليكم أقدم هذه الكلمات الهادية:

فعن الإمام الصادق عليه السلام قال:

لاغنى بالزوج عن ثلاثة أشياء فيما بينه وبين زوجته،وهي الموافقة ليجتلب بها موافقتها ومحبتها وهواها، وحسن خلقه معها ، واستعماله استمالة قلبها بلهيئة الحسنة في عينها ،وتوسعته عليها.

ولا غنى بالزوجة فيما بينها وبين زوجها الموافق لها عن ثلاثة خصال وهن: صيانة نفسها عن كل دنس حتى يطمئن قلبه الى الثقة بها في حال المحبوب والمكروه،وحياطته ليكون ذلك عطفا عليها عند زلة تكون منها ،وإظهار العشق له بالخلابة والهيئة الحسنة لها في عينه

وبعد ذلك ضرورة غض البصر من كلا الطرفين لان الرجل والامراة ان نظر احدهم لغير شريكه اوقع نفسه في فخ المقارنة مع الغير ويصبح يرى كل جمال خارجي افضل مما عنده ولو غض البصرلبقي محافظا على ماعنده ولايرى اجمل وافضل منه

– نفعنا الله بما علمنا وادام لنا ولكم عذوبة الحياة مع نحب-

الكلمة الطبية وتأثيرها علينا

يجب أن نشيع في المجتمع الكلمات الطيبة لأنها صدقة ..

قال تعالى : (( ضرب الله مثلاً كلمةً طيبةً كشجرةٍ طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء )) إبراهيم (24)

لأنها تجعل المجتمع متماسكاً قوياً محباً ومحبوباً ..

وهذا لا يكلف كثيراً .

قل : شكرا لمن يصنع لك معروفاً .صافح الاخرين بحرارة وانظر في عيونهم حب .

كن أول من يبادر الى السلام والتحية .