loading

اليوم: 21 يوليو، 2018

  • Home
  • يوليو 21st, 2018

الصحة النفسية و الإستقرار النفسي

إن الراحةَ النفسيّة أو التي يُطلق عليها في علم النَّفس الصحة النفسيّة مطلبٌ مهمٌ وضروري لتحقيقِ الاستقرار النفسي، والابتعاد عن الأمراض والاضطرابات النفسيّة، ويؤدي ذلك إلى تحقيق التوازن بين الصحة النفسيّة والاجتماعيّة والجسميّة، والمُحافظة على ديمومة هذا التوازن، بالإضافة إلى أن الفرد الذي يمتلك الرّاحة النفسيّة ويعيش بها يكون أكثر تمتعاً بعلاقاتٍ أُسرية واجتماعيّة سليمة، ويزيد ذلك من قدرته على الإنتاج والتعلّم، أمّا الطرف النقيض الذي يشير إلى وجودِ اختلالٍ في توازنِ واستقرار الحالة النفسيّة عند الفرد، وتعرضه للمشكلات المختلفة سواء كانت عاطفية ذاتيّة أو سلوكية، فهي تظهر بسبب عدّة عوامل بيئيّة وأسريّة وفرديّة تؤثّرُ في أداء الفرد العائلي والأكاديمي والاجتماعي، فتزعزع الاستقرار النّفسي وتدخل الفرد في دوامة من القلق والتوتر. منقول للفائدة

خطورة انخفاض درجة حرارة الجسم

هي حالة طبيّة طارئة تحدث عندما يفقد الجسم حرارته، وتعتبر درجة حرارة الجسم مُنخفضة عندما تصل إلى 95 فهرنهايت (35 درجة مئوية) أو أقل، وعندما تنخفض درجة حرارة الجسم فإنّ القلب، والجهاز العصبيّ، والأعضاء الأخرى لا يُمكن أن تعمل بشكل طبيعيّ، وانخفاضها يمكن أن يؤدّي في نهاية المطاف إلى فشلٍ كامل في القلب والجهاز التنفسيّ، وإلى الموت أحياناً، وغالباً ما يحدُث انخفاض درجة حرارة الجسم بسبب التعرُّض للطقس البارد، أو الماء البارد، والعلاج الأوّل لذلك هو تدفئة الجسم حتى يصل إلى درجة الحرارة العادية منقول للفائدة.

مثلث برمودا ..مثلث الموت

مثلث الموت أو مثلث برمودا،والمعروف أيضاً باسم مثلث الشيطان، هو عبارة عن منطقة وهمية، يمكن أن تكون محدّدة على الخريطة عن طريق ربط ميامي، وفلوريدا، وسان خوان، وجزر البهاما، وهي سلسلة من الجزر قبالة سواحل الولايات المتحدة، وقد حدث داخل هذه المنطقة في المحيط الأطلسي العديد من حالات الاختفاء غير المبرّرة للقوارب، والطائرات، بالإضافة إلى أنّ أجهزة الاتّجاهات تتعطّل عن العمل داخل هذه المنطقة.تفيد التقارير بوجود حوادث غير مفسّرة في منطقة مثلث الموت حتى منتصف القرن التاسع عشر، حيث تمّ اكتشاف بعض السفن المهجورة دون تفسير واضح لها، وبعض السفن الأخرى التي لا تتمكّن من نقل إشارات الاستغاثة، وفي بعض الحالات تمّ الإبلاغ عن بعض الطائرات، ولكنها اختفت، وقيل بأنّ بعثات الإنقاذ قد اختفت أيضاً، ولم يتمّ العثور على الحطام منقول للفائدة .

تحفيز الدماغ و تجديد نشاطه

هناك العديد من الاضطرابات والأمراض المُختلفة التي يمكن أن تُؤثّر على الدِّماغ، كما أنّ هناك تدابير وقائيّة يُمكن اتّخاذها للحفاظ على صحّة الدِّماغ، ومنها:الإقلاع عن التّدخين: يُؤدّي التّدخين إلى السّكتة الدِماغيّة، وتمدُّد الأوعية الدَمويّة في الدِّماغ، والخَرَف. الْمُحَافَظَةُ على المستويات الطبيعيّة لضغط الدَّم، والكولسترول، والسُكّر في الدَّم للوقاية من مرض الزّهايمر، وتَمَدُّد الأوعية الدمويّة في الدِّماغ، والسّكتة الدِماغيّة. ويمكن خفض ضغط الدَّم، والكولسترول عن طريق خفض كميّة الصّوديوم وزيادة كميّة الألياف في النّظام الغذائيّ. الْمُحَافَظَةُ على صحّة القلب: يرتبط تصلّب الشّرايين بالسّكتة الدِماغيّة، وتَمَدُّد الأوعية الدمويّة في الدِّماغ، والخَرف. بالإضافة إلى العديد من مشاكل القلب الأخرى مثل: عدم انتظام ضربات القلب، وعيوب الصمّامات، والتهابات القلب التي من الممكن أن تزيد من خطر السّكتة الدِّماغيّة. مُراعاة تعليمات السّلامة العامّة مثل اِرتِداء حزام الأمان والخوذات، ممّا يُقلّل من إصابات الرّأس التي قد تُؤثّر على الدِّماغ وقد تُسبّب الصَّرَع. مُمارسة الرّياضة: مُمارسة الرّياضة يُمكن أن تخفض الكولسترول وضغط الدَّم، وتُساعد على الحفاظ على وزنٍ صحيّ للجسم، ممّا يُقلّل من خطر السّكتة الدِّماغية. الاسترخاء، وقضاء وقت ممتع، مثل الاستماع للموسيقا، أو مُشاهدة التّلفاز في نهاية يوم مُتعب. التّعامل مع الأشخاص الإيجابيين باستمرار، والابتعاد عن الأشخاص السلبيّين، وقضاء وقت أطول مع الأصدقاء يُعزّز الصّحة النفسيّة والعقليّة. الامتناع عن تناول الكحول، تناول الكحول مُضرّ بصحّة الدَّماغ، ويُسبّب التوتّر والاكتئاب. تحديد أهداف طويلة المدى على المستوى الشخصيّ والمهني والعمل على تحقيقها، ممّا يُقلّل من التّوتر ويُعزّز الرّضا عن الذّات. كتابة المُذكّرات وتدوين المشاعر وردود أفعال الإنسان تجاه أحداث الحياة تُعزّز الصحّة العقليّة. تَعلُّم أشياء جديدة باستمرار وتعريض الدِّماغ للتّحديات يُعزّز الذّاكرة، ويُنتج الدِّماغ النّشط اتّصالات جديدة بين الخلايا العصبيّة التي تسمح للخلايا بالتّواصل مع بعضها البعض، وهذا يُساعد على تخزين واسترجاع المعلومات بسهولة أكبر بغض النّظر عن العمر. ويمكن تعلم أشياء جديدة مثل: تعلمّ العزف على آلة موسيقيّة. تغيير المِهنة ومُمارسة مهنة جديدة. بِدء هواية جديدة خَلاَّقة، مثل: الرّسم، وركوب الدرّاجات، والتّصوير الفوتوغرافيّ، والبَستَنَة. تعلُّم لغة أجنبيّة، تعلُّم أكثر من لغة واحدة قد يُؤدّي الى إبطاء شيخوخة الدِّماغ. البقاء على اطّلاع حول ما يحدث في العالم. تعلُم طهي طبق جديد. تحفيز الدِّماغ باستمرار وتنشيط الذاكرة وحل المشكلات؛ فالدِّماغ غير المُستخدَم مثل العضلات غير المُستخدَمة يَضمُر وتقلّ قدراتهِ الإدراكيّة. ومن الأمور التي تُحفّز الدِّماغ: السّفر، وزيارة المَتاحف، وقراءة الكتب والصُّحف، أو المجلات، مُمارسة ألعاب التّفكير مثل الشّطرنج، والكلمات المُتقاطعة والسّودوكو، والعزف على آلات موسيقيّة، وممارسة الحرف اليدويّة مثل الرّسم والتّلوين، والسّيراميك، والتخلّص من الآلة الحاسبة لإجراء الحسابات ذهنيّاً، والتطوّع. ممارسة نويروبيكس: أوجد الباحث لورانس جيم كاتز أستاذ علم الأعصاب في المركز الطبيّ بجامعة ديوك مصطلح نويروبيكس؛ وهو نظام فريد من تمارين الدِّماغ مثل: الذّهاب للعمل من طريق جديدة، وارتداء الملابس بعينين مُغمضتين، وحمل الهاتف واستخدام فرشاة الأسنان باليد المُعاكسة غير المُعتادة، فالدِّماغ بحاجة لاستقبال مُحفّزات جديدة بشكل دائم، ومن المُجدي جدّاً نصب التحدّيات له . منقول للفائدة

طرق تفتيح البشرة بطرق طبيعية

عصير اللّيمون يساعد اللّيمون على تقشير طبقات الجلد الخارجيّة الدّاكنة، مما يؤدي إلى تفتيح لونها، حيث يتمّ استخدامه من خلال تطبيق عصير اللّيمون على اليدين بواسطة قطعة من القطن، مع مراعاة تجنّب ملامسته للعيون أو الجروح، كما يجب عدم استخدامه في حالة التحسّس منه.البصل الأحمر يُستخدم البصل الأحمر كوصفة طبيعيّة لتفتيح المناطق الداكنة من البشرة وذلك لاحتوائه على خصائص حمضيّة تماماً كعصير اللّيمون، ويتمّ استخدام البصل الأحمر من خلال فرك المنطقة المُراد تفتيحها بشريحة من البصل بشكل يومي إلى حين الحصول على النتيجة المرغوب بها. البطاطا تُعد البطاطا إحدى المكوّنات الطبيعيّة المُفيدة جدّاً لتفتيح الأجزاء الدّاكنة من البشرة، وذلك لأنها تحتوي على فيتامين (ج) ومُضادّات الأكسدة اللّذان يساعدان على التفتيح، كما أنّ محتواها من النّشا يعالج خلايا البشرة التّالفة، ويمكن استخدام البطاطا من خلال صنع مزيج يحتوي على ملعقتين صغيرتين من البطاطا المهروسة مع ملعقة صغيرة من طين القصار (بالإنجليزية: fuller’s earth) ومزجهما جيّداً لتشكيل عجينة، ثم يتم مزج ملعقة من العسل مع هذه العجينة لاستخدام القناع على البشرة الجافّة وتركه مدّة 15 دقيقة ثُم شطفه بالماء الفاتر، أو استبدال العسل بملعقة صغيرة من عصير اللّيمون لاستخدام القناع على البشرة الدّهنيّة، ويُنصح بتكرار هذه الوصفة ثلاث مرّات أسبوعيّاً للحصول على أفضل النتائج منقول للفائدة .