loading

اليوم: 15 يوليو، 2018

  • Home
  • يوليو 15th, 2018

ما هو الحب و هل وقعت بحب أحد ما ؟

التفكير بأحدهم بشكل خاص عند الوقوع في الحبّ سيعتقد الشّخص أنّ محبوبه هو شخص مميّز وفريد من نوعه، حيث يقترن هذا التفكير بعدم القدرة على الشّعور بهذه العواطف تجاه أي شخص آخر، كما يعتقد بعض العلماء أنّ ذلك ينتج عن ارتفاع هرمون الدوبامين (بالإنجليزية: Dopamine) في الدّماغ، والدّوبامين هي مادّة كيميائيّة مسؤولة عن تنظيم الأحاسيس والتركيز في الدّماغ.التركيز على الإيجابية إنّ الأشخاص الذين يشعرون بالحبّ تجاه غيرهم يركّزون على الصّفات الإيجابيّة لديهم، ويتجاهلون السّمات السلبيّة، كما أنّهم يركّزون على التفاصيل الصغيرة التي تذكّرهم بهم، حيث يرون اللّحظات البسيطة التي تجمعهم بأحبابهم لحظات ثمينة وتذكاريّة، وذلك نتيجة ارتفاع مستويات هرمون الدّوبامين، إلى جانب ارتفاع إفراز هرمون نورإبينفرين (بالإنجليزيّة: norepinephrine)، وهي مادّة كيميائيّة مرتبطة بزيادة التذكّر عند وجود محفّزات جديدة.السعادة بنجاح من نحب عند الوقوع في حبّ شخص ما، ستكون ردود الأفعال غير عاديّة، حيث سيشعر المحبّ بالسّعادة عند تفوّق ونجاح من يحبّه بإمر ما حتّى وإنْ فشل هو، كما أنّ المرتبطين عاطفياً يشعرون بأنّهم على اتّصالٍ بشركائهم، وأنّ بإمكانهم مشاركة المشاعر الإيجابية، والاحتفال بنجاح بعضهم البعض.الإعجاب يختلف مفهوم الإعجاب عن مفهوم الحب، إلّا أنّ المحبّ يكون معجباً بالشخص الذي يحبّه بالتأكيد، حيث أظهرت دراسات عديدة أنّ العامل الأساسيّ الموجود قبل الوقوع في الحبّ هو المَيْل والإعجاب المتبادل، كما أنّ تقييم شخصية الفرد على أنّه مرغوب فيه يعني أنّ هناك إمكانيةٌ لأنْ يكون هذا القبول هو بداية الوقوع في الحبّ. الخطأ في إصدار الحكم إنّ هذه النّقطة هي تأكيدٌ للقول الشّهير (الحبّ أعمى)، فقد وجد الباحثون أنّ مناطق الدّماغ المسؤولة عن إجراء التحليلات وإصدار الأحكام تُظهر نشاطاً أقلّ لدى المحبّين؛ وهذا يعني أنّ الشّخص المحبّ يميل إلى تجاهل أخطاء شريكه، وبالمقابل فإنّه يُعطي الأمور الإيجابية لدى من يُحبّه أكبر من حجمها واقعيّاً، ومن الجدير بالذّكر أنّ هذه الخاصّية تكون في المراحل الأولى من الانجذاب
منقول للفائدة

هل يوجد غاز للضحك ..؟

غاز الضحك هو غاز أكسيد النيتروز (بالإنجليزية: Nitrous oxide)، ويسمى أيضاً بأول أكسيد النيتروجين (بالإنجليزية: Dinitrogen Monoxide)، وهو أحد أكاسيد النيتروجين العديدة، كما أنّه عديم اللون، وله رائحة لطيفة، ومذاق حلو، ويسبب استنشاقه عدم الشعور بالألم مسبوقاً بحالة هستيريا خفيفة تترافق مع حالة من الضحك في بعض الأحيان، بالإضافة إلى أنّ استنشاق كميات صغيرة منه يسبب تأثيراً قصيراً من البهجة، حيث استخدم كعقار ترويحيّ أدى إلى الإدمان في بعض الأحيان.

الأنواع المتعددة للذكاء

يصنّف غاردينر الذكاء إلى ثمانية أنواع، ويضيف على هذه الأنواع خاصيتين مشتركتين توجد بها؛ فالخاصية الأولى هي أنّ جميع هذه الذكاءات غير وراثيّة فقط بل أنّها قد تكون مكتسبةً، أمّا الخاصية الثانية هي أنّ هذه الأنواع قابلة للتعلّم والتدريب، وهذه الأنواع هي: الذكاء اللفظيّ أو اللغوي: هو القدرة على تعلّم اللغات وتوظيف اللغة المنطوقة والمكتوبة في التعبير. الذكاء الرياضيّ أو المنطقيّ: هو القدرة على التحليل المنطقيّ للمشكلات، وإتمام العمليات الحسابيّة المعقّدة، بالإضافة إلى استخدام مهارات التفكير الناقد والتعليل والاستنتاج، والقدرة على التقصّي والبحث العلمي. الذكاء الحركيّ أو الحسيّ: هو القدرة على استخدام القدرات الجسميّة والحركيّة لتحقيق أهداف معيّنة. الذكاء الاجتماعي أو التفاعلي: هو القدرة على فهم دوافع الآخرين والتأثير بهم والعمل معهم. الذكاء الذاتيّ أو الفردي: هو قدرة الفرد على استخدام قدراته وإمكاناته لتطوير ذاته، بالإضافة إلى قدرة الفرد على فهم ذاته وفهم أحاسيسه ومشاعره ودوافعه ومخاوفه. الذكاء الموسيقيّ أو النغميّ: هو القدرة على التعامل مع النغمات الموسيقيّة والقدرة على تقليدها. الذكاء المكانيّ أو التصوريّ: هو القدرة على استخدام المساحات والفراغات المكانيّة. الذكاء الحيويّ أو البيئي: هو القدرة على التفاعل مع البيئة الحيويّة والطبيعية والتعرُّف على الأصناف المختلفة فيها.